اعرفي جنس المولود من الوحام

اعرفي جنس المولود من الوحام



ما السبب العلمي للوحام :
 -هو طلب الجسم للمواد الغذائية التي تحمل العناصر الغذائية الأساسية لبناء الجسم ، و عادةً تكون المرأة الحامل تعاني من نقص هذه المعادن فتظهر لها على شكل الوحام
-و سبب اختلاف وحام البنت عن الولد : يعود إلى تركيبة جسم البنت عن الولد الداخلية فالغذاء الذي يحتاجه الجنين الذكر مختلف عن الجنين الأنثى . و نسب تركيزه بالجسم و حسب الكمية الموجودة بجسم الأم الحامل . تعرف الأم الحامل جنس المولود حسب الوحام 
  ما تطلبه بكثرة  في حالة الحمل بولد، و هو كالآتي:
- تميل الأم الحامل بجنين ولد إلى تناول الاشياء المالحة ، مثل الألبان و الأجبان بأنواعها . 
-تحب الأكلات الحامضة و تطلبها باستمرار و لا تستطيع الإستغناء عنها طوال فترة الوحام ، مثل الكرز الأخضر ، اللوز الأخضر ، الحصرم ( العنب غير الناضج )
 -ممكن لبعض النساء أن تنفر من زوجها بهذه الأشهر حيث أنه يفضل مصارحته بالأمر و على الأغلب سيتقبل اللأمر برحابة صدر .
- تشعر الأم الحامل بولد بحموضة كبيرة جداً جداً ، تصل لحد الألم في بعض الاحيان .
 -الشعور المستمر المزعج برغبة الإقياء ، من أنواع كثيرة من الطعام و رائحته ، حتى ممكن ان تصل إلى مرحلة عدم القدرة على الطبخ بالمنزل و الأكل من طبخها بسبب الرائحة المنتشرة بكل المنزل التي تهيج المعدة .
- قلة النوم و الأرق و ألم المفاصل و خصوصاً عند الركبة هي من علامات الحمل بجنين ولد إنشاء الله .
- ممكن أن تاكل المرأة الحامل بولد بعض الحلو الخفيف و ذلك ليس بطريقة الوحام و شهوته بل كحاجة طبيعية و رغبته بالسكريات لإمداد الجسم بالطاقة اللازمة له و أهميته لنشاط الدماغ
اما في حال كنت حامل ببنت:
 -تزيد شهيتك بتناول الحلويات مثل الشوكولاتة ومنتجات الألبان مثل الحليب.
-تندرج أيضًا العديد من الأطعمة الأخرى التي تدل على حملك ببنت ومن بينها:
  • مخفوق الحليب مع الفاكهة.
  • المنتجات اللبنية.
  • الدونات.
-هذا ويمكنك الإعتماد على بعض الأعراض الأخرى التي تعاني منها من أجل تحديد في حال كنت حامل ببنت أم ولد. فعلى سبيل المثال، يقال أنه في حال كان وزنك يزيد في منطقة الحوض والأرداف من المحتمل أن تكوني حامل ببنت. كما يكون لون البول ذو لون أصفر غامق ونبضات قلب الجنين تزيد عن الـ140 نبضة بالدقيقة.
-أما في حال كنت حامل بولد، فيكون لون البول مائل إلى الأصفر الفاتح و تكون ضربات قلب الجنين أقل من 140 نبضة في الدقيقة.
-أخيرًا، قد تختلف هذه الأعراض بين امرأة وأخرى، لذلك يبقى خضوعك لفحص بالموجات فوق الصوتية الوسيلة الأكثر ضمانةً لمعرفة جنس الجنين. إذ كل هذه العلامات تبقى في إطار التكهنات ولا يمكن البناء عليها.